في السنوات القليلة الماضية، شهدت المعارفُ العلميةُ والتعليميةُ معدلَ نموٍّ غيرَ مسبوقٍ في كافة المجالات، وظهرت - تبعًا لذلك - تخصصاتٌ جديدةٌ، فتنوعت المهارات، وتحولت الرؤى والتوجُّهات والإستراتيجيات؛
استهلت الرؤية الاقتصادية 2030 بالاقرار أن اقتصاد المملكة بحاجة لاصلاحات رغم اقراره بامكاناته الواسعة، ولذا فهو بحاجة لتغيير النموذج الاقتصادي.
احتل التعليم مكانة في خطاب ونفس صاحب السمو الملكي الأمير صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وعده أهم أركان الاستثمار وأحد الركائز في تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030 .