الطبيبات يشكرن سموه

أعربت الطبيبات الفائزات بجائزة "خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني" عن خالص شكرهنّ وتقديرهنّ لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة على تهنئة سموه لهنّ بمناسبة فوزهنّ بالجائزة، وهو ما يؤكد مدى اهتمام سموه وتشجيعه للبحث والعلم والمعرفة بما يُسهم في تقديم أفضل الخدمات الصحية للمواطنين والمقيمين.

وأكدّن أن الجائزة قدمت فرصة كبيرة أمام الطبيب البحريني للتنافس من أجل تقديم المزيد من العطاء، وتشكل تشجيعاً وحافزاً نحو تقديم الأفضل من أجل رفعة وتقدم ونماء مملكة البحرين ومنظومتها الصحية، وتشكل وسام شرف لجميع الأطباء البحرينيين المتميزين.

 

 

د. غفران: تشجيع على البحث

ورفعت د. غفران أحمد جاسم، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، على تهنئته لها بمناسبة فوزها بالجائزة، وهو ما يؤكد اهتمام سموه وتشجيعه على البحث والعلم والمعرفة، ما يُسهم في تقديم أفضل الخدمات الصحية للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.

 وأشادت باهتمام الحكومة بكافة جوانب الرعاية الصحية، والعمل دوماً على تطوير الخدمات الطبية من خلال دعم الكادر الطبي، مشيدة بجهود صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وتشجيعه الدائم لبذل المزيد من العطاء خدمةً للوطن وللمجتمع، وهو ما ينم عن تقدير الأطباء المتميزين في المجالات الطبية والسريرية والعلاجية، وقالت: "هذا ليس بغريب على سموه حفظه الله ورعاه، فقد تعود أبناؤه دوما التشجيع منه على البذل والعطاء بما يصب في مصلحة الوطن والمواطنين".

 

 

د. السلمان: اهتمام بالكوادر الطبية

من جانبها، تقدمت د. جميلة السلمان، بجزيل الشكر والتقدير والامتنان إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، على تهنئته لها بمناسبة فوزها بالجائزة، مما ينم عن مدى اهتمام سموه بالكوادر الطبية وحرص سموه على التشجيع الدائم للبحث في المجال الطبي، وتقديم سموه لكل الدعم الذي يُسهم في الارتقاء بالخدمات الصحية في مملكة البحرين، سائلة الله سبحانه وتعالى أن يوفق سموه، وأن ينعم عليه بدوام الصحة والسعادة، ولمملكة البحرين المزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.

 

 

 

د. أبو الفتح: وسام شرف

أعربت د. نجاة أبو الفتح عن خالص مشاعر الشكر والامتنان والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء حفظه الله، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة فوزها بجائزة "خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني"، مؤكدة أن الجائزة تشكل وسام شرف لكافة الأطباء البحرينيين المتميزين وتجسد مدى الدعم والتقدير الكبير الذي يٌقدم للطبيب البحريني في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.

ونوهت إلى أن الجائزة وفرت فرصة كبيرة أمام الأطباء للتنافس في تقديم المزيد من العطاء المتميز لصالح خدمة القطاع الطبي في مملكة البحرين، كما أنها تشكل تشجيعاً لمواصلة هذا العطاء وحافزاً نحو تقديم الأفضل من أجل رفعة وتقدم ونماء مملكة البحرين ومنظومتها الصحية التي يشهد لها عالمياً بتجاربها الناجحة وكوادرها التي تتطلع وتطمح نحو تقديم المزيد من المنجزات الطبية على شتى الأصعدة.

 

 

د. مريم الهاجري: حافزٌ للعطاء

رفعت د. مريم الهاجري أسمى آيات الشكر والتقدير والإمتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء حفظه الله، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة فوزها بجائزة خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني، معربةً عن عميق فخرها واعتزازها الكبير بهذا التكريم رفيع المستوى، والذي يعكس مدى الاهتمام والحرص والدعم الذي يُقدم للطبيب البحريني والرؤى السامية والتوجيهات السديدة التي تهدف إلى تحقيق التقدم والارتقاء بمسيرة القطاع الطبي في مملكة البحرين.

وأكدت أن الفوز بهذه الجائزة يعد حافزاً ودافعاً نحو تقديم الغالي والنفيس لصالح خدمة الوطن في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة حفظه الله، قائلة إن الوطن أعطى الطبيب البحريني الكثير من الفرص لتحقيق العديد من المنجزات الوطنية، وكل ما يصل إليه الطبيب البحريني من عطاء نجاحات متميزة في العطاء إنما هو بفضل الدعم اللامحدود الذي يجده الطبيب.