عشرة أعوام من الصدور

كالعادة في العام العاشر استقبلت الطبي التهاني والتبريكات

إشادات وتمنيات محل إعزازنا وتقديرنا، ونأمل أن نحقق اقتراحات مقدمي التهاني والقرّاء..

 

 

"الطبي" من الوسائل الإعلامية المحلية التي بدأت مبكرًا في حمل هذه الرسالة (التثقيف الصحي) ، وساهمت في إبراز الجهود الوطنية التي توجه إليها القيادة الرشيدة وتنفذها وزارة الصحة بأجهزتها و إداراتها المختلفة"

من مباركة وزيرة الصحة

فائقة الصالح

 

 

فردان: شكرًا لطاقم الطبي

 

أهنى الطبي على نجاحهم في تغطية أهم الإنجازات الطبية في العشر سنوات السابقة ونشر الأخبار الطبية الجديدة بطابع مهني وأخلاقي على أعلى المستويات.

ولا يفوتني شكر الأستاذ محمود النشيط الذي كان له دور كبير في نمو وتطور المجلة الطبية الأولى على المستوى المحلي والشكر موصول أيضًا للطاقم التنفيذي للمجلة.

علي فردان

ابن النفيس

 

 

للصحة في البحرين عُنوان وهو "الطبي"

 

مجلة الطبي من أعرق المجلات البحرينية ذات الإثراء الزاخر بالعلوم والمعرفة الصحية، شُعلة من النشاط اشتعلت في الوسط الإعلامي منذُ يناير عام 2013 إلى يومنا هذا، تُدار من قبل طاقم شبابي مُتميز جداً وتتمتع بإدارة فريدة من نوعها برفقة الصحفي محمد المغني والأستاذ محمود النشيط والأستاذة الباحثة أشواق العريبي، وهم نماذج من العطاء الباذخ الذي يفتخر به المجتمع البحريني .

تهدف المجلة إلى التثقيف الصحي على وتتناول الطب، الغذاء، الرياضة، البيئة، البيطرة على طبقٍ من أوراق ذهبية ثمنية المُحتوى، تُقدم وجبة صحية مُتكاملة للقارئ، وبعد تناولها لا يشعر بالجوعِ أبداً.

فالطبي تُواكب آخر الأخبار الصحية على الصعيدين الدولي والعالمي ولا سيما آخر مُستجدات كوفيد - 19 ومن هُنا كانَ لها الدور البارز في نشر البروتوكولات الصحية والوعي حول هذا الفيروس للمجتمع البحريني والعربي أيضاً، لفتة رائعة جداً لا زالت راسخة في عقلي في العدد ( 102 ) عندما نشرت المجلة مقالاً ثرياً حولَ موافقة مملكة البحرين على دواء " ريجن كوف 2 " للاستخدام الطارئ لعلاج الأعراض الخفيفة للحالات القائمة لفيروس كورونا.

ليسَ هذا فقط، مجلة الطبي تدعم وتُعزز من دور جميع الأطباء في المجتمع البحريني بمواكبتها لجميع الفعاليات في كلِ عام، على المستوى الطبي فهي أول من يغطي الحدث الأجمل في عالم الطب البحريني وهو يوم الطبيب البحريني بالعدد ( 106 ) وهذا بحد ذاتهِ مصدر إلهام قوي ومنح طاقة إيجابية جبارة لتقديم المزيد من العطاء لجميع الأطباء في المملكة.

جميلُ جداً أن نرتشف من هكذا معين صحي دافق يحمل تيارات من المعلومات الصحية العذبة التي تفيد صحة الجسم من كل النواحي، لهذا فأنا أدعم صحتي بمجلة الطبي.

مجلتي العزيزة التي أصبحت جزءاً من جسدي لي الفخر أن أخط لكِ بقلمي أجمل التبريكات في عامكِ العاشر ومباركُ للصحة في البحرين لوجودكِ البهي بينَ ربوعها.

 

زهراء داوود

 

 

 

صدق الإخراج جيد والمواضيع جيدة ومتناسبة مع الأحوال الصحية السائدة، يعني متماشية مع الزمن. هي موجهة للتثقيف الصحي العام،

أظن لو فكرنا بالذكرى العاشرة لتأسيس الطبي أن تجمع بين أهداف التثقيف الصحي وبعض الصفحات الأكاديمية بشكل عام رسائل الطبي تصل للقارئ بسهولة وبشكل جيد مستوعب، كل التوفيق لكم على درب توعية القارئ العربي بأموره الصحية.

لقد كلفت في أواخر التسعينات من قبل مديرية الوقاية في وزارة الصحة بالتواصل الاجتماعي وترقية برامج الصحة الوقائية مع كل وسائل الإعلام تلفزة إذاعات صحف .. إلخ

خلال إعدادي للبرنامج أعجبني تعريف الصحة لكاتب فرنسي اسمه رامبلة يقول: "الصحة هي الحياة وبدون الصحة لا حياة ولكن الصحة ليس فقط الخلو من الأمراض بل الاستمتاع بالحياة".

بالتوفيق

 د. سعيد الحلاق

 

 

مدن تتمنى للطبي أن يكون المفضل محليًا وعربيًا

أتقدم لمجلة الطبي بالتهنئة على إكمال عقدها الأول.. هذه المجلة التي شكلت خلال السنوات الماضية مصدرًا مميزًا للثقافة الصحية بأسلوب جذاب وسلس وفي قالب صحفي راقٍ.

نتطلع أن تصل إلى جمهور أوسع من المهتمين بالثقافة الصحية وأن تستمر في إلقاء الضوء على جائحة كورونا ومستقبلها وأخبار علاجات وأدوية الأمراض المستعصية والمزمنة والتي تشكل نقطة اهتمام غالبية القراء في هذا المجال.

كلنا أمل أن نرى هذا المنبر الصحي يحقق المزيد من الانتشار والوعي الصحي وأن تصبح "الطبي" المجلة المفضلة في كل بيت ومؤسسة ومستشفى بحريني وعربي.

 دعاء مدن

إدارية

مركز إيفا الطبي

 

 

الحبيب: الطبي أثرت معلوماتي

بمناسبة احتفاء مجلة الطبي البحرينية بالعام العاشر لإصدارها،، أتقدم بالشكر الجزيل والامتنان لهم على جهودهم الجبارة والعظيمة في إصرارهم على تحقيق أهدافهم في نشر الثقافة الصحية والتي تخطت حدود مملكة البحرين العزيزة.

ويسعدني صدور مقالات حملت اسمي بين طيات صفحات مجلة الطبي لسنوات ساهمت من خلالها بنشر مقالاتي المتواضعة في مجال التغذية العلاجية، كما استفدت شخصياً في إثراء معلوماتي من مقالات بقية الزملاء في شتى المجالات ومراعاتها في مواكبة الأخبار العالمية والإقليمية والمحلية في نشر الثقافة الصحية.

تمنياتي للمجلة بمزيد من التقدم والإبداع وأتمنى لنفسي الاستمرار معهم والنجاح من خلالهم.

 

ريده الحبيب

أخصائية تغذية علاجية ورياضية

رئيسة قسم التغذية

المملكة العربية السعودية

 

 

 

مجلة الطبي: مبادرة نوعية واعدة لثقافة صحية شاملة

 

لي عظيم الشرف والإمتنان أن أتقدم - باسمي وصفتي من المملكة المغربية الشقيقة- إلى كل جنود الخفاء، الساهرين على نجاح هذه المجلة البحرينية الرائدة والمتألقة، بأسمى آيات التهاني القلبية الصادقة على دخول مجلة الطبي عامها العاشر.

إذ لا يفوتني بهذه المناسبة السعيدة، إلا أن أوجه خالص شكري وجميل عرفاني إلى القائمين عليها على رحابة صدرهم لقبول انضمامي إليهم إلى جانب نخبة مباركة من المختصين الأجلاء ذوي الكفاءة والخبرة من عدة دول في الوطن العربي مساهمين بذلك -كل من موقعه- في تحقيق إعلام صحي طموح هدفه نشر الثقافة الصحية الشاملة والمتنوعة، معززين الأمن الصحي والحماية الصحية المجتمعية العامة لكل الشعوب في أرجاء المعمور. صراحة، أنا جد فخور بفريق العمل الشبابي الناجح المفعم بروح الإبداع على جهودهم المتواصلة لتوفيرمعلومات صحية مفيدة وحرصهم المستمر على التوعية ونشر الممارسات السليمة وخلق وعي صحي مستنير.

أتمنى لكم دوام التوفيق والسداد وكل عام و"الطبي" بألف صحة وعافية والقادم بإذن الله تعالى أحلى وأفضل.

 

د.عبدالصمد جابون

استشاري طب بدني وإعادة التأهيل الحركي والوظيفي

المملكة المغربية

 

 

 

"مجلة الطبي" .. بذرة طيبة لتعزيز لوعي الصحي والتعريف بلمنجزات الرائدة للقطاع الصحي في المملكة"

من مباركة الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية

د.مريم الجلاهمة

 

 

10 أعوام على انطلاق رائد في الإعلام الطبي

  

تحتفل مجلة الطبي هذا العام بمرور عشر سنوات على بدء مسيرتها الريادية في تعزيز الصحة وهي احدى المجلات الطبية المتخصصة في المنطقة وإضافة ثمينة إلى الإعلام الصحي، ومما يثلج الصدر أن القائمين عليها شباب بحريني وجامعي وأطباء متخصصين في كافة المجالات كما حرصت المجلة أيضا على استضافة مشاركات عربية وعالمية لمواكبة الأخبار العالمية والإقليمية ولتسليط الضوء على كافة أوجه الرعاية الطبية والصحية.

في كل عدد تزخر مجلة الطبي بنخبة من المواضيع في مختلف المجالات مثل الطب، الصحة، التغذية، البيئة لتخدم جميع الفئات .

نجحت مجلة الطبي في تسليط الضوء على أحدث المستجدات الطبية مع استعراض وتحليل الأبحاث. وتسعى دائما إلى نشر الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع عن طريق تعزيز الثقافة الصحية والحث على اتباع سلوكيات صحيحة ونمط حياة سليم يهدف إلى الوقاية من الأمراض وتصحيح المفاهيم الخاطئة في المجتمع. تتميز المجلة بتقديم المعلومات الصحية بشكل سلس ومرن للقراء.

نتقدم لأسرة تحرير المجلة بخالص الأمنيات لمزيد من التقدم والنجاح. 

 

د. دينا محمد